أغلب مسؤولي إدارة بايدن يدعمون “التصعيد لتفادي التصعيد” في لبنان

By العربية الآن

<

div class=”entry-content first-article-node” data-nid=”5064740″ data-section-id=”94855″ data-image-url=”https://static.srpcdigital.com/styles/673×351/public/2024-09/795576.jpeg” data-title=”غالبية مسؤولي إدارة بايدن يؤيّدون «التصعيد لمنع التصعيد» في لبنان” data-url=”https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5064740-%D8%BA%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%A4%D9%8A%D9%91%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86″ id=”article_node_id” data-value=”5064740″ data-publicationdate=”2024-09-25T18:43:58+0100″ data-bundle=”article” data-io-article-url=”https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5064740-%D8%BA%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%A4%D9%8A%D9%91%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86″>

تصاعد التوترات في لبنان

تتزايد حدة الصراع القائم بين إسرائيل و«حزب الله»، وسط حديث عن تدخلات عسكرية وتأثيرات محلية. تساؤلات بشأن وجود تباين في المواقف الأمريكية والإسرائيلية تجاه التعامل مع الحزب بدأت تثار. إدارة الرئيس بايدن، التي كانت تسعى لمعالجة الأوضاع المتدهورة في غزة منذ 7 أكتوبر، شرعت بجهود لمنع تصاعد النزاع إلى مستويات غير قابلة للسيطرة، خاصة أن «حزب الله» يعتبر من أهم أذرع إيران الإقليمية.

تصنيف الصراع كحرب

أفاد مسؤولون أمريكيون بأن ما يجري الآن يعتبر حرباً، رغم عدم تسميته رسمياً، وذلك بناءً على تصعيد الهجمات الجوية الإسرائيلية والردود الصاروخية من «حزب الله»، الذي استخدم نوعية جديدة من الصواريخ مستهدفاً وسط إسرائيل. نائب مستشار الأمن القومي، جون فاينر، حذر من أن النزاع قد يتسع، مما قد يؤثر سلباً على الوضع في المنطقة.

اختلاف وجهات النظر مع إسرائيل

أظهر المسؤولون الأمريكيون انزعاجهم من الهجمات الإسرائيلية، محذرين من أن هذه الاستراتيجية قد تؤدي إلى تفاقم الصراع. ولقد نقلوا رسالة واضحة للحكومة الإسرائيلية حول أهمية الحلول الدبلوماسية، مؤكدين أن الهجمات قد تسارع إلى حرب موسعة في المنطقة.

تباين في الاستراتيجيات

في الجهة الأخرى، صرح المسؤولون الإسرائيليون بأنهم لا يقللون من أهمية الحوار الدبلوماسي، لكنهم يعتقدون أن التصعيد ضروري لإجبار «حزب الله» على الانخراط في محادثات. واشنطن أذعنت لمقترح التصعيد كوسيلة لتحقيق الهدنة، ولكن بعض المسؤولين العسكريين الأمريكان أبدوا شكوكهم حول فعالية هذه الاستراتيجية.

الحذر من التصعيد البري

تركز الجهود الأمريكية حالياً على منع الغزو البري الإسرائيلي للبنان وردع تدخل إيراني مباشر، مع تعهد واشنطن بالدفاع عن إسرائيل في حال تعرضها لاعتداءات. هذا الدور يظهر في التحذيرات والجهود الدبلوماسية التي تبذلها الولايات المتحدة لحل النزاع.

تتجه الأنظار إلى الاجتماعات التي تعقد على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث يجري المسؤولون الأمريكيون محادثات مكثفة مع نظرائهم الغربيين والإقليميين في محاولة لإيجاد حلول دبلوماسية مستدامة.

نقد للاعتماد على القوة العسكرية

انتقد السيناتور جاك ريد رئيس الوزراء الإسرائيلي لتأخيره في إيجاد حلول سلمية، مشيراً إلى ضرورة وجود وقف لإطلاق النار لكي تتاح الفرصة للتسوية. هذه التصريحات تأتي في وقت حساس من النزاع حيث تحاك موازين القوى بين الأطراف المتنازعة.

“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}



رابط المصدر

أضف تعليق

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

Exit mobile version