يعتبر كريستيانو رونالدو، القائد الحالي لنادي النصر السعودي، واحدًا من أعظم لاعبي كرة القدم عبر التاريخ. ورغم نجاحاته وانتصاراته المتعددة، إلا أنه قد واجه أيضًا هزائم مؤلمة خلال مسيرته في عالم المستديرة.

أكبر هزائم رونالدو في مسيرته حتى الآن:

• بوروسيا دورتموند 4-1 ريال مدريد (أبريل 2013)

في تلك المباراة الشهيرة، سجل رونالدو هدفًا ولكن روبرت ليفاندوفسكي كان هو البطل، حيث أحرز 4 أهداف في ليلة ستكون مؤلمة لماديرا ورفاقه في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.

• واتفورد 4-1 مانشستر يونايتد (نوفمبر 2021)

كانت هذه النتيجة من العوامل الرئيسية التي أدت لإقالة المدرب النرويجي أولي غونار سولشاير.

• الهلال 4-1 النصر (أغسطس 2024)

بعد خسارته نهائي كأس السوبر السعودي أمام غريمه التقليدي الهلال، كان رونالدو في حالة سيئة حيث أجهش بالبكاء تعبيرًا عن مدى حزنه.

• ألمانيا 4-0 البرتغال (يونيو 2014)

في تلك المباراة، لم تتمكن البرتغال من التأهل من مرحلة المجموعات في كأس العالم 2014، حيث تكبدت هزيمة كبيرة أمام الفريق الألماني ورونالدو لم يسجل أي هدف.

• أتلتيكو مدريد 4-0 ريال مدريد (فبراير 2015)

رغم تسجيله 25 هدفًا في تاريخ مواجهاته ضد أتلتيكو، إلا أن رونالدو لم يتمكن من تغيير مجرى هذه المباراة إطلاقًا.

• ريال مدريد 0-4 برشلونة (نوفمبر 2015)

هددت هذه الهزيمة بقاء رافائيل بينيتيز على رأس الجهاز الفني لريال مدريد بعد النتائج المخيبة للآمال.

See more

Real Madrid 0-4 Barcelona FT:

Shots: 13-18
Passes completed: 353-564
Chances created: 11-13

Stunning result. pic.twitter.com/OUmoxiupuf

— Squawka (@Squawka) November 21, 2015

• برايتون 4-0 مانشستر يونايتد (مايو 2022)

واحدة من أسوأ الهزائم التي تعرض لها الفريق في ملعب “أميركان إكسبريس” حيث سيطر برايتون على مجريات المباراة.

• برينتفورد 4-0 مانشستر يونايتد (أغسطس 2022)

بدأ المدرب إريك تين هاغ مسيرته في مانشستر يونايتد بأضعف انطلاقة ممكنة بعد هذه الهزيمة الثقيلة.

• البرازيل 6-2 البرتغال (نوفمبر 2008)

في مباراة ودية، قاد لويس فابيانو البرازيل لتحقيق انتصار ساحق، فيما كان رونالدو مطلوب منه أن يتجاوز ذلك سريعًا.

• برشلونة 5-0 ريال مدريد (نوفمبر 2010)

أعطت هذه المباراة الكلاسيكو لمحة عن السيطرة الكاملة لبرشلونة على ريال مدريد في تلك الفترة.

مانشستر يونايتد 0-5 ليفربول (أكتوبر 2021)

ترك هذه الهزيمة أثرًا كبيرًا في نفوس مشجعي يونايتد، حيث رأوا رونالدو كمتفرج على سيطرة يورغن كلوب في أولد ترافورد.