باسم يوسف يوضح أسباب غياب حسابه على “إكس” ويُعلن عن استئناف نشاطه قريبًا

By العربية الآن



باسم يوسف يكشف أسباب اختفاء حسابه على “إكس” ويعلن عودة نشاطه

ميدان - باسم يوسف
الإعلامي المصري باسم يوسف (غيتي)

بعد أسبوع من الغياب، أعلن الإعلامي المصري باسم يوسف عبر حسابه على منصة إكس عن عودة نشاطه، موضحًا أسباب انقطاعه في الفترة السابقة.

إعلان العودة والتفاصيل الجديدة

في التغريدة، أعلن يوسف عن نيته نشر فيديو جديد خلال الساعات المقبلة عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي بما فيها “إكس”.

أسباب الاختفاء

أوضح يوسف أنه اضطر لتعطيل حسابه لسببين رئيسيين: الأول هو تلقيه رسائل تهدد سلامة من يعرفهم، والثاني هو وجود شكوك حول محاولات اختراق حسابه.

وأشار إلى أنه عادة لا يهتم بمثل هذه الرسائل، ولكنه أكد على أهمية الحذر إذا كانت المسألة تتعلق بأشخاص آخرين، وفق تعبيره.

الشائعات وبيان التوضيح

بعد غلق حسابه، انتشرت شائعات تشير إلى أن إدارة منصة إكس هي المسؤولة عن هذا الإجراء، مما استدعى يوسف لنشر بيان يوضح فيه أن المنصة ليست مسؤولة عن إخفاء حسابه.

وأكد أنه لم يتمكن من نشر أي فيديو لتوضيح ما حدث قبل تأمين حسابه من محاولات الاختراق، مضيفًا أنه تعرض للضغط النفسي والعصبي، مما دفعه للغوص في نشاطاته عبر وسائل التواصل خلال تلك الفترة.

الإعلان عن المحتوى القادم

في النهاية، أشار يوسف إلى أنه قد قام بتفعيل جميع حساباته من جديد، وذكر أنه سينشر فيديو خلال 48 ساعة باللغتين العربية والإنجليزية، ليتناول فيه المواضيع بشكل أعمق، حيث إن الحوارات لا تمنحه الوقت الكافي لإظهار ما يريد مناقشته.

يُذكر أن حساب باسم يوسف على منصة إكس قد اختفى في 20 أغسطس/آب، وبعد ساعات من الاختفاء، كتب يوسف على إنستغرام وفيسبوك أنه لا، لم تُحذف إكس حسابه، مؤكداً أنه لا يرغب في أن يعتبر نفسه ضحية.

معلومات عن باسم يوسف

باسم يوسف هو خريج كلية الطب في جامعة القاهرة، حيث عمل كجراح قلب لمدة 13 عامًا. وقد اكتسب شهرة واسعة في مصر والوطن العربي بعد أن حققت مقاطع الفيديو السياسية الساخرة التي كان يبثها عبر يوتيوب ملايين المشاهدات والمتابعات، وبرز كأحد أبرز الإعلاميين الكوميديين السياسيين في مصر خلال ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011.

المصدر: مواقع التواصل الاجتماعي



رابط المصدر

أضف تعليق

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

Exit mobile version