تايسون يتعرض للأذى بسبب فيديو “أعطني أموالي” على تيك توك

By العربية الآن



مايك تايسون يتعرض لمقلب “أعطني أموالي” على تيك توك

الملاكم مايك تايسون يتعرض لفخ على تيك توك المصدر:@insidefighting_
مايك تايسون تعرض للإحراج بعد الفيديو (مواقع التواصل)
وقع أسطورة الملاكمة مايك تايسون ضحية لفيديو ترند “أعطني أموالي” على منصة “تيك توك”، حيث تم خداعه من قبل شابين جعلاه يبدو ساذجًا.

ظهر تايسون في مقطع الفيديو الذي انتشر بشكل واسع وكاد يُغضب الملاكم الأسطوري، كونه تعرض لموقف محرج في نهايته.

أظهر تعبير وجه تايسون كل شيء حين ألقى الشابان إليه بالعبارة، مما أدى إلى إثارة غضبه عندما أدرك أنه قد وقع في فخ.

لكن غضبه تحول سريعًا إلى ابتسامة عندما استوعب النكتة، رغم أن الحادثة كانت كفيلة بإعطائه دفعة إضافية قبل مواجهته المرتقبة مع جيك بول في 15 نوفمبر/تشرين الثاني.

فيديو “أعطني أموالي” الذي أصبح سريعًا من أبرز الترندات على “تيك توك” يتضمن قيام عدد من الأشخاص بتصوير مقاطع وهم يتبادلون عبارة “أعطني أموالي” بشكل مضحك، يتبعها تصفيق من الآخرين.

الجميع يشارك في المزحة باستثناء الضحية التي تترك في النهاية بدون تصفيق.

لا يزال هناك جدل حول الشخص الذي بدأ هذا الترند، لكنه انتشر بشكل كبير بين العديد من مشاهير الإنترنت ومن بينهم لاعب كرة السلة ستيفن كاري وجايسون تاتوم خلال حضورهما دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024.

النزال المرتقب

يستعد تايسون لمواجهة مرتقبة ضد منافسه جيك بول “اليوتيوبر” الذي أصبح محترفًا في فنون القتال، في 15 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وكان من المزمع إقامة النزال في يوليو/تموز، لكن تم التأجيل بسبب مخاوف صحية واجهها بطل العالم السابق في الوزن الثقيل، بحسب ما أفاد المنظمون.

في السنوات الأخيرة، أظهر تايسون استعدادًا استثنائيًا، مما أعاد إلى الأذهان مشاهد من عهده السابق عندما كان يُلقب بـ “مايك الحديدي” لقوته وضرباته القاضية المرعبة.

خلال ذروة مسيرته، اعتبر تايسون واحدًا من أكثر أبطال الوزن الثقيل تأثيرًا، واشتهر بقوته الفائقة. وكانت آخر مباراة له انتهت بالتعادل ضد بطل العالم السابق روي جونز جونيور في عام 2020، بينما كانت آخر مباراة احترافية له تعود إلى عام 2005، عندما خسر أمام الأيرلندي كيفن ماكبرايد.

المصدر: ماركا



رابط المصدر

أضف تعليق

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

Exit mobile version