تركيا تدرس تقارير استقالة شيمشك وتأثيرها على انخفاض البورصة

By العربية الآن



تحقيقات في تركيا بعد مزاعم استقالة شيمشك وتأثيرها على البورصة

تركيا تدرس تقارير استقالة شيمشك وتأثيرها على انخفاض البورصة here are some long-tail keywords extracted from your provided text: 1. تركيا تدرس تقارير استقالة شيمشك
2. تأثير استقالة شيمشك على انخفاض البورصة
3. انخفاض البورصة في تركيا
4. تقارير استقالة شيمشك وتأثيرها
5. أسباب انخفاض البورصة في تركيا
6. استقالة شيمشك وتأثيرها الاقتصادي
7. تحليل تأثير استقالة شيمشك على السوق المالية
8. الوضع الاقتصادي في تركيا بعد استقالة شيمشك if you need further assistance or adjustments here are some long-tail keywords extracted from your provided text: 1. تركيا تدرس تقارير استقالة شيمشك
2. تأثير استقالة شيمشك على انخفاض البورصة
3. انخفاض البورصة في تركيا
4. تقارير استقالة شيمشك وتأثيرها
5. أسباب انخفاض البورصة في تركيا
6. استقالة شيمشك وتأثيرها الاقتصادي
7. تحليل تأثير استقالة شيمشك على السوق المالية
8. الوضع الاقتصادي في تركيا بعد استقالة شيمشك if you need further assistance or adjustments, feel free to ask!
شيمشك نفى استقالته وأكد دعم الرئيس رجب طيب أردوغان لجهود فريقه (رويترز)

بدأت هيئة أسواق رأس المال التركية (SPK) تحقيقات حول منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي زعمت زيفًا استقالة وزير المالية، محمد شيمشك، مما أسفر عن هبوط حاد في بورصة إسطنبول.

التحقيقات مع الحسابات المضللة

أوضحت الهيئة أن التحقيقات تستهدف الحسابات التي “أضلت مستثمري البورصة وتسببت في خسائر لهم”.

تأثير المنشورات على السوق

وحسب تقارير وكالة بلومبيرغ، أثارت هذه المنشورات، التي انتشرت على منصات مثل يوتيوب وإكس، المخاوف حيال استمرارية الخطط الحكومية التركية لمواجهة واحد من أعلى معدلات التضخم عالميًا.

شهد مؤشر (بيست BIST-100) الرئيسي لبورصة إسطنبول انخفاضًا بنسبة 2.6% في يوم الجمعة الماضي، ليغلق عند 9,668.10 نقطة.

رد شيمشك على المزاعم

في تعليقه على هذه الشائعات، نفى شيمشك استقالته عبر منشور على إكس، حيث كتب: “لم أستقل. السيناريوهات المتداولة غير صحيحة”. وأكد أن الإدارة الاقتصادية في تركيا تعمل بروح الفريق، مشيرًا إلى دعم الرئيس رجب طيب أردوغان لجهود فريقه.

شيمشك وجهوده في الاقتصاد

تولى شيمشك إدارة الاقتصاد التركي منذ منتصف عام 2023، ويُعد جزءًا من فريق تقني يهدف إلى إعادة توجيه السياسات الاقتصادية بعيدًا عن الخيارات غير التقليدية التي كانت تفضل النمو الاقتصادي على استقرار الأسعار.

ومع ذلك، بدأت تزداد شكاوى المستهلكين بشأن الارتفاعات المتكررة في الأسعار التي تتجاوز دخولهم، مما يجعل من الصعب على الأسر والشركات إدارة ديونها.

وأوضح شيمشك أن “برنامج الاستقرار الاقتصادي والإصلاحات يجري بنجاح، وبدأنا نحقق النتائج المستهدفة”.

المصدر: العربية الآن + بلومبيرغ



رابط المصدر

أضف تعليق

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

Exit mobile version