تهديد مرض الكلى المزمن لعمال البناء: خطر صحي يجب الانتباه إليه

By العربية الآن



مرض الكلى المزمن يهدد عمال البناء

تهديد مرض الكلى المزمن لعمال البناء خطر صحي يجب الانتباه here are some long-tail keyword suggestions derived from the phrase you provided: 1. تهديد مرض الكلى المزمن لعمال البناء
2. خطر مرض الكلى المزمن على عمال البناء
3. الأضرار الصحية لعمال البناء بسبب مرض الكلى
4. الوقاية من مرض الكلى المزمن لعمال البناء
5. تأثير مرض الكلى المزمن على صحة عمال البناء
6. المخاطر الصحية للعمال في مجال البناء
7. أهمية awareness لمرض الكلى المزمن بين عمال البناء
8. مرض الكلى المزمن في مهن البناء
9. كيفية حماية عمال البناء من مرض الكلى المزمن
10. نصائح لعمال البناء لتجنب مرض الكلى المزمن these keywords focus on various aspects of chronic kidney disease as it pertains to the construction industry here are some long-tail keyword suggestions derived from the phrase you provided: 1. تهديد مرض الكلى المزمن لعمال البناء
2. خطر مرض الكلى المزمن على عمال البناء
3. الأضرار الصحية لعمال البناء بسبب مرض الكلى
4. الوقاية من مرض الكلى المزمن لعمال البناء
5. تأثير مرض الكلى المزمن على صحة عمال البناء
6. المخاطر الصحية للعمال في مجال البناء
7. أهمية awareness لمرض الكلى المزمن بين عمال البناء
8. مرض الكلى المزمن في مهن البناء
9. كيفية حماية عمال البناء من مرض الكلى المزمن
10. نصائح لعمال البناء لتجنب مرض الكلى المزمن these keywords focus on various aspects of chronic kidney disease as it pertains to the construction industry, targeting specific concerns and preventive measures.
الأبحاث تشير إلى أن الجسيمات الملوثة للهواء الخارجي من الصناعة وعوادم المركبات والتدفئة قد تزيد من خطر الإصابة بمرض الكلى المزمن (العربية الآن)

كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة غوتنبرغ السويدية أن التعرض للغبار والملوثات في بيئة العمل يرفع من خطر الإصابة بمرض الكلى المزمن. أظهرت الدراسة أن عمال البناء السويديين الذين شهدتهم فترة متابعة منذ السبعينيات كانوا أكثر عرضة للإصابة بالمرض نتيجة تعرضهم لهذه الجزيئات.

الغبار وخطر الإصابة

يُعتبر مرض الكلى المزمن من أكثر أنواع أمراض الكلى شيوعًا، حيث يتضمن تدهوراً تدريجياً لقدرة الكلى على تنقية الجسم، مما يؤدي إلى بقاء المواد الضارة والسوائل في الجسم التي كان من المُفترض إخراجها مع البول.

تشير الأبحاث الحديثة إلى أن الجسيمات الملوثة من المصادر الخارجية مثل الصناعة وعوادم المركبات والتدفئة قد تسهم في زيادة خطر الإصابة بمرض الكلى المزمن. وتؤكد الدراسة الحالية أن التعرض المهني للملوثات مرتبط بهذا الخطر بشكل خاص في صناعة البناء.

يقول المؤلف الرئيسي للدراسة، كارل كيلبو إدلون، طالب الدكتوراه في الطب المهني والبيئي، “نرى ارتباطاً واضحاً بين العمل في بيئات البناء التي تحتوي على مستويات عالية من الغبار وخطر الإصابة بمرض الكلى المزمن قبل بلوغ 65 عاماً. ولكن يلزم إجراء مزيد من الدراسات لتأكيد وجود علاقة سببية وتحديد الآليات البيولوجية وراءها.”

عمال البناء الذين تعرضوا للغبار والملوثات كانوا أكثر عرضة بنسبة 15% لتشخيصهم بمرض الكلى المزمن والحاجة لغسيل الكلى (مواقع التواصل)

أهمية الوقاية

تعتمد الدراسة، التي نُشرت في مجلة الطب المهني والبيئي في 24 أغسطس/آب، على بيانات تم جمعها من أكثر من 280 ألف عامل بناء شاركوا في استبيانات صحية بين عامي 1971 و1993.

أظهرت النتائج أن عمال البناء الذين تعرضوا للغبار والملوثات كانوا أكثر عرضة بنسبة 15% لتشخيصهم بمرض الكلى المزمن والحاجة لغسيل الكلى، على أنه لم يلاحظ استمرار الخطر بعد التقاعد.

يؤكد قائد المشروع، الدكتور ليو ستوكفلت، الأستاذ المشارك في الطب المهني والبيئي، “مرض الكلى المزمن له تأثير كبير على جودة حياة الأفراد، حيث يزيد من خطر الإصابة بأمراض أخرى ويؤدي إلى تكلفة رعاية صحية مرتفعة. لذلك، يجب أن تكون الوقاية الأولية على رأس قائمة الأولويات.”

مرض الكلى المزمن هو الأكثر شيوعاً ويتضمن تدهوراً تدریجیاً في قدرة الكلى على تنقية الجسم (دريمز تايم)

أشارت تحسينات انبعاثات الملوثات في أماكن العمل واستخدام معدات الحماية الشخصية إلى انخفاض تعرض عمال البناء للملوثات خلال فترة الدراسة، مما يُعتقد أنه ساهم في تقليل نسبة إصابة هؤلاء العمال بأمراض الكلى. ومع ذلك، لا يزال هناك حاجة لتحسين ظروف العمل في صناعة البناء، وفقًا للباحثين.

تُعد هذه الدراسة الأولى التي تستعرض خطر الإصابة بأمراض الكلى بين عمال البناء، مستخدمة بيانات سجلات صحية سابقة. وقد استندت هذه البيانات، المدارة من قبل جامعة أوميا، إلى دراسات سابقة تناولت بيئة العمل والصحة.

تكمن الخطوة التالية لفريق البحث في دراسة العلاقة بين التعرض للغبار والملوثات وأمراض الكلى في مجموعات أخرى، بهدف تأكيد النتائج وتحديد الآليات بشكل أفضل.

المصدر: العربية الآن



رابط المصدر

أضف تعليق

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

Exit mobile version