رونالدينيو يضخ استثمارات في نادي أمريكي جديد

By العربية الآن

رونالدينيو يستثمر في أحد الأندية الأميركية

رونالدينيو يضخ استثمارات في نادي أمريكي جديد استثمارات في نادي أمريكي استثمارات في نادي أمريكي
رونالدينيو يستثمر في فريق أميركي غير معروف نسبيا (رويترز)

أصبح رونالدينيو، أسطورة كرة القدم البرازيلية، أحد المستثمرين في فريقي غرينفيل تريومف وغرينفيل ليبرتي، اللذين يتنافسان في دوري الدرجة الثالثة لكرة القدم الأميركية.

انضمام رونالدينيو إلى النادي

في بيان صدر الأربعاء، أعلن النادي الأميركي أن رونالدينيو، الحائز على جائزة الكرة الذهبية وأيقونة كرة القدم العالمية، انضم إلى المجموعة المالكة للناديين، بما في ذلك غرينفيل ليبرتي، فريق السيدات المنافس.

أهداف النادي وطموحاته

تأسس الفريق، الواقع في ولاية كارولينا الجنوبية، عام 2018 ويشارك حاليا في دوري “يو إس إل ليغ ون” (USL League One) مع آمال للوصول إلى الدوري الأميركي لكرة القدم.

أشار البيان إلى أن “رونالدينيو يعد من أعظم اللاعبين على مر العصور، ومشاركته ستساهم في جذب الاهتمام الدولي بالفريقين”.

آراء رئيس النادي حول الصفقة

عبر جو إروين، رئيس نادي تريومف وليبرتي، عن سعادته بانضمام رونالدينيو، مؤكدًا أن تأثيره في الرياضة لا يضاهى. وتابع: “وجوده في المجموعة يعكس الاتجاه الذي نتجه إليه كنادي، وسيعزز من مكانتنا ويُلهم الجميع”.

رونالدينيو يتحدث عن تطوير كرة القدم

أوضح رونالدينيو أن دعم نمو كرة القدم مطلب أساسي واعتبر فرص الاستثمار في الأكاديميات والمنافسات الاحترافية أمرًا مثيرًا للإعجاب. قال: “هذه فرصة للدعم ونكون جزءًا من مجتمع يثمن الوجود الدولي”.

فريق الاستثمار

تشمل مجموعة الاستثمار أيضًا روبرتو أسيس، شقيق رونالدينيو ولاعب سابق في أندية أخرى، الذي أكد على أهمية تواجدهم بالقرب من مدينة أتلانتا، التي ستستضيف مباريات كأس العالم 2026.

مسيرة رونالدينيو الاحترافية

اعتزل رونالدينيو كرة القدم الاحترافية عام 2018 عن عمر 38 عامًا، بعد مسيرة حافلة بالألقاب مع أندية برشلونة وميلانو وكذلك مع منتخب البرازيل، والذي فاز بكأس العالم.

بدأ النجم البرازيلي، الذي يبلغ من العمر 44 عاماً، مسيرته في البرازيل قبل الانتقال إلى أوروبا، حيث تألق مع باريس سان جيرمان وبرشلونة، وحصل على جائزة أفضل لاعب في العالم من الفيفا عامي 2004 و2005. كما كان له دور بارز في فوز البرازيل بكأس العالم 2002.

المصدر: مواقع إلكترونية



رابط المصدر

أضف تعليق

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

Exit mobile version