أصدرت محكمة نيس في فرنسا حكمًا بالسجن مع وقف التنفيذ بحق اللاعب الفرنسي وسام بن يدر بسبب إدانته في قضية اعتداء جنسي تحت تأثير الكحول. وتعيد هذه القضية إلى الأذهان قصص لاعبين آخرين سبق وأن قضوا أو لا يزالون يقضون فترات في السجن إثر إدانتهم بجرائم متنوعة.

فبعد ذروة نجوميتهم، انتهى الأمر بالعديد من لاعبي كرة القدم إلى السجون، منهم من كان نجمًا في الأندية الكبرى.

لاعبون مشهورون في غياهب السجون

تشير صحيفة “ماركا” إلى عدد من لاعبي كرة القدم الذين وجدوا أنفسهم خلف القضبان، بعد إدانتهم بجرائم مختلفة، ومن أبرز هؤلاء اللاعبين:

• دانييل ألفيش: أمضى لاعب برشلونة وإشبيلية السابق عطلة نهاية الأسبوع الأولى له في سجن مؤقت دون كفالة بسبب اتهامه باغتصاب فتاة.

• رونالدينيو: قضى 171 يومًا في السجن في باراغواي بتهمة تزوير جواز سفر.
• غابرييل كورتيز: لاعب برشلونة السابق وُضع رهن الحبس الاحتياطي في أبريل/نيسان 2022 بتهمة الانضمام إلى عصابة إجرامية.
• آدم جونسون: حُكم عليه بالسجن لمدة 6 سنوات بتهمة إقامة علاقة جنسية مع قاصر، قضى منها 3 سنوات.
• بنجامين ميندي: أدخل لاعب مانشستر سيتي السابق السجن عام 2021 بسبب ارتكابه عدة جرائم منها الاغتصاب والاعتداء الجنسي، ولكنه خرج بكفالة في يناير/كانون الثاني 2022.

• روبن سيميدو: أمضى قلب الدفاع البرتغالي 142 يومًا في السجن، حيث كان موقوفًا بتهمة محاولة القتل وحيازة أسلحة غير مشروعة.
• فينيسيوس “برينو” بروجيس: حُكم عليه بالسجن 3 سنوات عام 2011 بعد اشعاله حريقًا في منزله في حالة سكر.
• نزار الطرابلسي: اتُهم بالانتماء لجماعات إرهابية وحُكم عليه بالسجن 10 سنوات بتهمة تورطه في هجوم على برجي التجارة في نيويورك، وتمت تبرئته لاحقاً.
• برونو فرنانديز دي سوزا: حارس مرمى أدين بتهمة قتل صديقته، ولم يتم العثور على جثتها، وحُكم عليه بالسجن لمدة 22 عامًا في عام 2013.
• رينيه هيغيتا: الحارس الكولومبي الشهير الذي تورط في قضية اختطاف خلال محاولته الوساطة بين عصابات المخدرات، ونتيجة لذلك قضى 7 سنوات في السجن.