زيادة جهود التحقيقات بعد محاولة الاغتيال
قامت السلطات الأميركية بتكثيف جهودها لكشف تفاصيل المحاولة الثانية لاغتيال المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترمب، والتي وقعت في فلوريدا يوم الأحد. يأتي ذلك بينما لم تكتمل التحقيقات بعد في المحاولة الأولى التي نجا منها ترمب قبل شهرين، لتبرز المخاطر المرتبطة بالعنف السياسي في البلاد مع اقتراب الانتخابات بعد سبعة أسابيع.
اتهامات بين المرشحين بسبب المحاولات السياسية
على الرغم من إدانة الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس لمحاولة اغتيال ترمب، أشار المرشح الجمهوري إلى أنه يحمل بايدن وهاريس جزءًا من مسؤولية ما يتعرض له من اضطهاد ومحاولات اغتيال. تطرح هذه الحوادث تساؤلات حول تأثيرها على استراتيجيات الحملتين الانتخابيتين وقرارات الناخبين الأميركيين.
الاتصالات المحتملة مع أوكرانيا
لكشف المزيد من الحقائق، تم الإشارة إلى وجود “صلات” بين شخص متورط في محاولة الاغتيال، راين ويسلي روث (58 عامًا)، وأوكرانيا، حيث أعرب عن رغبته في التضحية بحياته دفاعًا عن أوكرانيا في نزاعها مع روسيا.
“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}