تعرف على الشيخ عكرمة صبري، الذي تثير خطبه قلق الاحتلال
عندما يصعد الشيخ عكرمة صبري منبر المسجد الأقصى للخطبة يوم الجمعة، يتأهب الاحتلال لسماعها، بحثاً عن أي شيء يمكن استخدامه ضده، أو على الأقل لإبعاده عن منبره. يروي الشيخ عكرمة لجزيرة نت مسيرته.
الشيخ عكرمة سعيد عبد الله صبري هو فلسطيني من القدس، درس في كلية الشريعة بجامعة بغداد، والأزهر، ويُعد مفتي القدس والديار الفلسطينية.
يعود أصل الشيخ إلى عشيرة بني تميم، ويعيش في القدس منذ طفولته. وقد كان والده خطيباً في المسجد الأقصى وقاضياً شرعياً.
يقول الشيخ: “أعتبر نفسي جزءاً من الأقصى، كما أن الأقصى جزء مني. حين يُذكر الأقصى يُذكر عكرمة، وعندما يُذكر عكرمة يُذكر الأقصى. هذه منحة من الله سبحانه وتعالى”.
حصل الشيخ على درجة البكالوريوس من كلية الشريعة وكلية الإمام الأعظم في جامعة بغداد، ثم نال درجة الماجستير في الفقه من جامعة النجاح الوطنية في نابلس عام 1998.
في عام 2001، حصل على درجة الدكتوراه في الفقه من الأزهر.
يؤدي الشيخ عكرمة خطبة الجمعة في المسجد الأقصى منذ عام 1973، وكان مديراً لمدرسة الأقصى الثانوية الشرعية.
بعد تأسيس السلطة الفلسطينية عام 1994، عُين مفتياً للقدس، وأسهم في تأسيس جهاز الإفتاء في الضفة وغزة وبقي في منصبه حتى عام 2006.
يرأس الشيخ الهيئة الإسلامية العليا في القدس منذ عام 1998، وقد أسس هيئة العلماء والدعاة عام 1993 وشارك في إنشاء وإدارة عدة جمعيات خيرية.
لديه 25 مؤلفاً في مجالات الفقه واللغة العربية والحضارة الإسلامية.
يوصي الشيخ عكرمة صبري الشعب الفلسطيني بأن “يتحد في مواقفه، وألا ييأس من التحديات التي يواجهها، والتي قد يواجهها في المستقبل”.
ويتمنى “انتهاء الاحتلال وأن تُقام لدولة فلسطين السيادة والاستقلال الاقتصادي”.
يعود أصل الشيخ إلى عشيرة بني تميم، ويعيش في القدس منذ طفولته. وقد كان والده خطيباً في المسجد الأقصى وقاضياً شرعياً.
يقول الشيخ: “أعتبر نفسي جزءاً من الأقصى، كما أن الأقصى جزء مني. حين يُذكر الأقصى يُذكر عكرمة، وعندما يُذكر عكرمة يُذكر الأقصى. هذه منحة من الله سبحانه وتعالى”.
حصل الشيخ على درجة البكالوريوس من كلية الشريعة وكلية الإمام الأعظم في جامعة بغداد، ثم نال درجة الماجستير في الفقه من جامعة النجاح الوطنية في نابلس عام 1998.
في عام 2001، حصل على درجة الدكتوراه في الفقه من الأزهر.
يؤدي الشيخ عكرمة خطبة الجمعة في المسجد الأقصى منذ عام 1973، وكان مديراً لمدرسة الأقصى الثانوية الشرعية.
بعد تأسيس السلطة الفلسطينية عام 1994، عُين مفتياً للقدس، وأسهم في تأسيس جهاز الإفتاء في الضفة وغزة وبقي في منصبه حتى عام 2006.
يرأس الشيخ الهيئة الإسلامية العليا في القدس منذ عام 1998، وقد أسس هيئة العلماء والدعاة عام 1993 وشارك في إنشاء وإدارة عدة جمعيات خيرية.
لديه 25 مؤلفاً في مجالات الفقه واللغة العربية والحضارة الإسلامية.
يوصي الشيخ عكرمة صبري الشعب الفلسطيني بأن “يتحد في مواقفه، وألا ييأس من التحديات التي يواجهها، والتي قد يواجهها في المستقبل”.
ويتمنى “انتهاء الاحتلال وأن تُقام لدولة فلسطين السيادة والاستقلال الاقتصادي”.
18/8/2024
رابط المصدر