<

div class=”wysiwyg wysiwyg–all-content css-1vkfgk0″ aria-live=”polite” aria-atomic=”true”>
يُثير انتشار الذكاء الاصطناعي في كافة المجالات بعض الانزعاج لدى الكثيرين، لكنه يبقى تطورًا لا يمكن تجاهله.

في تقريرها بصحيفة “واشنطن بوست”، عبرت الكاتبة ألكسندرا بيتري بأسلوب ساخر عن دور الذكاء الاصطناعي في تولي العديد من المهام عنا.

القراءة؟ ليس بعد الآن!

لماذا تقرأ إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي تلخيص أي كتاب أو مقال، مما يتيح لك توفير الوقت الثمين واستثمار جهدك في التعرف على الآخرين بدلاً من التعمق في أفكار قد تدفعك للتشكيك في الوضع الراهن.

تشعر بالكآبة من كل هذا؟

لا داعي للقلق، يمكنك استغلال مشاعرك لصنع فن يمثّل تجربتك. بينما قد لا يجد الذكاء الاصطناعي طريقة لجعل السعادة تتدفق إليك، إلا أنه سيكون شريكك المثالي في التحفيز على الإبداع.

صنع الفن: لماذا تهتم بذلك؟

منذ متى كان الفن دافعًا إنسانيًا حقيقيًا يعبر عن الروح؟ في الأيام الحالية، لا حاجة لمحاولة تحسين مهاراتك الفنية أو مطابقة خيالك مع الواقع. إذا لم تكن رسوماتك مثالية أو شعرت بالإحباط، يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازها لك. صحيح أن النتائج قد لا تعبر عن رؤيتك كما رغبت، لكن على الأقل لن تضيع وقتك في التعلم أو التطور.

<

h2 id=”خلق-قيمة-لصاحب-العمل” class=”heading-with-anchor”>خلق قيمة لصاحب العمل

تلقى مديرك مؤخرًا إشارات قوية خلال مؤتمر حول مستقبل الذكاء الاصطناعي، وهو الآن عازم على دمجه في جميع جوانب العمل، بغض النظر عن منطقية ذلك. والأسوأ من ذلك، أنك تجد نفسك تقوي ذلك الذكاء الاصطناعي، مما قد يقودك نحو فقدان وظيفتك.

تحديات الحقائق في عصر الذكاء الاصطناعي

مع الأسف، أصبحت حتى الحقائق البسيطة مشوشة في زمن الذكاء الاصطناعي. فلا يمكنك التأكد من صحة الإجابات التي تحصل عليها من الأجهزة الذكية، حيث قد تكون مجرد هلوسات برمجية. هذه الأمور تثير الشكوك، وقد تجعلك تلجأ إلى غوغل للبحث عن إجابات طبية عند ظهور أي علامة لوعكة صحية.

رابط المصدر