تحقيق حول اختراق حملة ترمب
دعا مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأميركي، الأجهزة الأمنية إلى تزويده بمعلومات إضافية حول الاختراق الإلكتروني الذي استهدفت به قراصنة إيرانيون حملة الرئيس السابق دونالد ترمب. كما أعرب جونسون عن اعتقاده بأن إيران تفضل المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.
تقصير إدارة بايدن في مواجهة التدخلات الإيرانية
وجاءت هذه المطالبات في إطار تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، حيث أشار جونسون، المنتمي للحزب الجمهوري، إلى أنه تواصل مع مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن السيبراني والبنية التحتية بعد محاولات القراصنة لنشر معلومات سرية تخص حملة ترمب.
استياء الكونغرس من إدارة بايدن
وأعرب جونسون عن استياء الكونغرس من تقاعس إدارة بايدن وهاريس في الرد على الهجمات الإلكترونية التي تعرضت لها حملة ترمب. في المقابل، تم تسريب المعلومات المسروقة إلى حملة بايدن ووسائل الإعلام التي تفضلها إيران.
معلومات حول الاختراقات المحتملة
في بيان نادر، أعلنت الوكالات الفيدرالية الثلاث أنه تم إرسال مواد مسروقة من حملة ترمب إلى أفراد مرتبطين بحملة بايدن ووسائل إعلام مختلفة. وطالب جونسون بتوضيح كيف حدثت هذه الاختراقات وما هي الإجراءات المتخذة لمنع تكرارها مستقبلاً.
انتقاد فشل إدارة بايدن
وجه جونسون انتقادات شديدة للإدارة الراهنة لعدم قدرتها على ردع التدخلات الإيرانية أو أي تدخلات أجنبية غير مرغوبة، مشيراً إلى مزاعم حول محاولات إيران لتنفيذ عمليات اغتيال تستهدف ترمب. وأكد على أهمية تكثيف الجهود لحماية سيادة البلاد ومنع إيران من التأثير على الانتخابات لصالح مرشحها المفضل.
“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}
