ترامب: الولايات المتحدة ملتزمة بشراء غزة وامتلاكها

ترامب يؤكد التزامه بشراء غزة ونقل الفلسطينيين، رغم انتقادات العالم. الفلسطينيون أكدوا أن الأرض ليست للبيع.

قراءة المزيد

الأسبوع الثالث لترامب: مزيد من الأوامر التنفيذية وضغوط التجارة في الشرق الأوسط

ترمب يستمر في إصدار الأوامر التنفيذية، بينما يتحدى ماسك نظام الدفع الفيدرالي. الأوضاع الاقتصادية في أوروبا تتأثر سلبًا أيضًا.

قراءة المزيد

ترمب يخطط لزيادة الضغط على الدول الأوروبية

ترمب يعتزم تشديد الضغط على الأوروبيين هذا الأسبوع، مع التركيز على الغزو الروسي لأوكرانيا ومطالب بزيادة الإنفاق الدفاعي.

قراءة المزيد

تسلسل زمني للرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة والصين منذ بداية ولاية ترامب

تأثرت العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالتعريفات المتبادلة، مما يهدد بإشعال حرب تجارية جديدة.

قراءة المزيد

ميسي يتصدر قائمة اللاعبين الأكثر حصولاً على تقييم 10/10

ليونيل ميسي يتصدر قائمة أكثر اللاعبين حصولاً على تقييم 10/10، حيث حقق هذا الإنجاز 119 مرة خلال مسيرته الكروية.

قراءة المزيد

تعيين عضو سابق في القاعدة رئيسًا لسوريا خلال المرحلة الانتقالية

أحمد الشرع، المعروف سابقًا بأبو محمد الجولاني، تم تعيينه رئيسًا لسوريا خلال الفترة الانتقالية.

قراءة المزيد

20 ألف طبيب وممرض جاهزون لدخول غزة عند فتح معبر رفح، وفقاً لنقيب الأطباء الأردنيين الأسبق

"قال الدكتور طارق طهبوب، نقيب الأطباء الأردنيين الأسبق، إن 20 ألف طبيب وممرض جاهزون لدخول غزة عند فتح معبر رفح."

قراءة المزيد

ليس دفاعاً عن حروب ترمب التجارية… ولكن

Write in Arabic an excerpt that does not exceed 150 characters, including spaces:

يشكل توجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفرض إجراءات حمائية قاسية ضد شركاء بلاده التجاريين أخطر تهديد تواجهه العولمة منذ عقود. غير أن عدم الاعتراف بأن سخطه هو وأنصاره على اتفاقيات التجارة الحرة يحمل في طياته قدراً كبيراً من المنطق لن يؤدي إلا لتأخير مساعي الوصول لحلول تجنب الاقتصاد العالمي ويلات الحروب التجارية في المستقبل.

لسنوات عديدة، دأبت المؤسسات الدولية والعديد من خبراء الاقتصاد على إبراز الدور الإيجابي لتحرير التجارة، بداية من انتشال عشرات الملايين من مواطني الدول النامية من الفقر إلى السيطرة على التضخم في الاقتصادات الغنية نتيجة إغراق الأسواق بمنتجات صينية أو آسيوية بأسعار رخيصة. منحت العولمة فرصاً للشركات الكبرى للاستثمار لتحويل طاقاتها الإنتاجية إلى دول العالم النامي على حساب الدول الغنية، مما ساهم في تعزيز أرباحها من جهة، وخلق فرص عمل في تلك الأسواق الجديدة من جهة أخرى.

كان الشعار الرئيسي هنا أن مكاسب تحرير التجارة تفوق الخسائر، أو أنها على الأقل كافية لتعويض الخاسرين، على اعتبار أن «المد كفيل بتعويم كل المراكب». ذلك أن الافتراض الرئيسي هنا هو أن اندثار صناعات أو مهن معينة بسبب المنافسة التجارية مع الصين أو الهند مثلاً سيدفع الناس إلى شدّ الرحال فوراً إلى وجهات جديدة ومهن مزدهرة في قطاعات تواجه منافسة أقل حدة. غير أن هذه السلاسة «النظرية» لم تترجم واقعياً بما يكفي لعلاج المشكلة. كيف؟ تكشف الدراسات أن غالبية الناس قد تقبل فرص عمل تدر دخلاً أقل من الوظائف التي خسروها مقابل البقاء في مدنهم. تزداد أوضاعهم سوءاً بمرور الوقت، ويتحولون هم وأسرهم إلى رؤوس حربة لأحزاب سياسية مناهضة للعولمة.

اللافت أيضاً أن عدداً من خبراء الاقتصاد المرموقين بدأوا في زرع بذور الشك حول حجم عوائد حرية التجارة للدول الغنية والفقيرة على حد سواء، أو حول الشروط التي رافقت تلك المكاسب، من بين هؤلاء داني رودريك، الاقتصادي الأميركي - التركي الحائز على جائزة نوبل. في أحد كتبه، يشير رودريك إلى أن أبرز النجاحات الآسيوية المعتمدة على التصدير (الصين واليابان وكوريا الجنوبية وتايوان) جاءت على الرغم من مواجهة صادرات تلك الدول تعريفات جمركية «معتدلة» وأكبر مما هي عليه اليوم.

يتفق أبيجيت بانيرجي وإستر دوفلو الحائزان بدورهما على جائزة نوبل مع رودريك، ولكنهما يدعمان توجهاً لزيادة الدعم الحكومي في الغرب لتدريب وتأهيل المتأثرين بالمنافسة العالمية بصورة أكبر من البرامج الحالية التي رصد عدد من الأبحاث فشلها التام في تقديم أي عون كاف.

لا أحد، ربما باستثناء ترمب ومساعديه، يرغب في حروب تجارية تهدد الاقتصاد العالمي. ذلك أن من شأن تلك الإجراءات، إن دخلت حيز التنفيذ بالفعل، أن ترفع من معدل التضخم في الولايات المتحدة، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة معدلات الفائدة عالمياً وما يتبع ذلك من تأثير سلبي على النمو وتكلفة الديون. كما أن حرباً تجارية بين واشنطن وبكين قد تؤدي أيضاً إلى تراجع معدلات النمو في الصين، وهو ما قد يعني تراجعاً في أسعار النفط. الكل خاسر هنا.

غير أن العالم الآن يدفع ثمن التلكؤ في الاعتراف بفشل التعاطي مع التداعيات السياسية والاقتصادية واتفاقيات التجارة الحرة، حتى وإن كانت تلك الخسائر قليلة بالمقارنة بالعوائد التي تحققت. الرهان الآن هو على قدرة شركاء أميركا الرئيسيين على الوصول لاتفاقات مع ترمب تضمن له بعض المكاسب، وهو أمر ممكن بالفعل. ما هو غير مقبول أن يتكل العالم على أنه باقٍ في منصبه أربع سنوات فحسب من دون النظر لنائبه جي. دي. فانس، القادم من «حزام الصدأ» الأميركي الذي دفع أكبر أثمان العولمة وتحرير التجارة.


علاء شاهين صالحة
صحافي لبناني. عمل مديراً لتحرير وكالة «بلومبرغ» في الشرق الأوسط وأوروبا. يشغل حالياً منصب مدير التدريب وتطوير المحتوى في «المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام».

قراءة المزيد

شاليهات

Write in Arabic an excerpt that does not exceed 150 characters, including spaces:

بدأت الحركة «السوريالية» منتصف عشرينات القرن الماضي في باريس، على يد الشاعر أندريه بروتون. كانت نقضاً لكل ما هو مألوف، أو كلاسيكي في الشعر، ثم شملت جميع أنواع الفنون. ومع الوقت، أصبح اللامعقول عادياً، لكنه ظل لا معقولاً. ورسم لنا الإسباني بابلو بيكاسو حمامة ضخمة رأسها في بطنها، ومنقارها في ذيل جارتها. واعتادت الناس على مثل هذه «الحداثة»، غير أن الحمام ظل على شكله، وظل يملأ ساحة الطرف الأغر في لندن. كما لم تكفَّ حمامة الحزن عن النوح بقرب أبي فراس الحمداني.

صارت عبارة «السوريالية» تطلق على كل ما هو غريب، أو مضحك، أو أشد غرابة. وأحياناً أشد هولاً. ولو قيل لك قبل شهر واحد إن رئيس أميركا سوف يعلن ترحيل أهل غزة، ويضعها تحت سيادة بلده، ثم يقيم مكانها مشروع أبراج سياحية؛ لكانت ردة فعلك، الفورية، ثم المتأنية، ذلك العنوان الشهير لكتاب عبد الله القصيمي: «العالم ليس عقلاً».

المخيف في هذه السوريالية المرعبة، ليس حجمها، ولا أهمية صاحبها، بل الذين رحبوا بها كأمر عادي من يوميات هذا العالم: الأميركيون والإسرائيليون، وخصوصاً السورياليين، من خارج دائرة واجهة غزة البحرية. ثم إن العالم ليس فقط أنه ليس عقلاً، بل أيضاً ليس قلباً، ولا وعياً، ولا خُلقاً. تضع شعباً برمّته في حاويات وحافلات وناقلات، ثم تحوله إلى شركة سياحية كاملة الشروط!

للحق، يجب ألا نغفل ردود الفعل الأخرى في أميركا وأوروبا، وسائر ربوع الوعي، والمقاييس البشرية. هؤلاء جميعاً هالهم هذا الشطط الإنساني الذي أذهل العالم. بعد عام من حرب مجنونة، وإبادات، ومحو بشري، وعذابات جهنم، يتبين لأهل الابتكار والرأفة أن الحل المثالي هو في واجهة بحرية مليئة بالشاليهات، والكباريهات، وما لذَّ وطاب.

يخطئ كثيراً من يعتقد أن مشروع ترمب السياحي إهانة لغزة وأهلها. أو حتى للعرب. إنه إهانة معلنة لجميع المعنيين بالشأن الإنساني، وجميع المواثيق والمعاهدات، ومؤسسات حقوق الإنسان. إن مسؤولية هذا الاقتراح، قبل أي أحد، هي عند الشعب الأميركي ونظامه ودستوره، والمبادئ التي قال إنه يقاتل من أجلها.


سمير عطا الله
كاتب عربي من لبنان، بدأ العمل في جريدة «النهار»، ويكتب عموده اليومي في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ 1987. أمضى نحو أربعة عقود في باريس ولندن وأميركا الشمالية. له مؤلفات في الرواية والتاريخ والسفر؛ منها «قافلة الحبر» و«جنرالات الشرق» و«يمنى» و«ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس».

قراءة المزيد

غزة بين خروج «حماس» أو ترحيل سكانها

Write in Arabic an excerpt that does not exceed 150 characters, including spaces:

كيف تغيَّرتِ التحدياتُ سريعاً حيالَ غزةَ، من ترحيلِ «حماس» إلى تهجيرِ كلّ السكان؟

«حماس» أخطأت مرةً أخرى في قراءة التطوراتِ المقبلة، بعودة دونالد ترمب للرئاسة. فقد عطَّلت أو ماطلت في المفاوضات، التي دامت نحوَ تسعة أشهر، من التوصل إلى حلّ، ومع التبدل الرئاسي في واشنطن صارت حظوظُها أقلّ، في حين تستمر معاناة أهالي غزة.

الرئيس ترمب لا يشبه الرئيسَ السابقَ بايدن، وقرَّر أن يلغيَ كلَّ ما سعى لتحقيقه سلفه، ومثال ذلك أنَّه بدلَ ترحيل «حماس»، طرحَ فكرة تهجير أهل غزة!

بالتأكيد مشروع ترمب إخراج مليوني إنسان غيرُ واقعي ويخالف القانونَ الدوليّ، وليس له مؤيّدون بما في ذلك داخل إدارتِه والكونغرس. إنَّما هذا قد لا يردع ترمب عن تنفيذه، إن لم يفلح المسؤولون العربُ في لقاءاتهم المقبلة معه في ثنيِه عن مشروعه.

كنَّا في إطار قضية، وهو وقف تدمير غزةَ وتخليصُها من الاثنتين؛ إسرائيل و«حماس»، وبتنا في أزمةٍ مختلفة تهدد غزة والضفة الغربية ومصر والأردن. حتى لو تراجع ترمب عن فكرته، فإن أي خلاف مع مصر والأردن سيلقي بظلاله على البلدين والمنطقة.

مع التَّغيير الرئاسي في الولايات المتحدة، وبعد أن أفلحَ نتنياهو في إصلاحِ علاقته مع ترمب، أخشَى أنَّ غزةَ معرضةٌ لجولة ثانية من الحرب. فـ«حماس» ترفض الخروج، وإسرائيل لا تزال لديها الرغبةُ والسلاح للقتال عاماً آخر. وهي ستتمكَّن في الأخير من القضاء على ما تبقَّى من الحركة بعد أن تكونَ قد قتلت ودمَّرت ما تبقَّى واقفاً على الأرض.

هذه فرصة أخرى لـ«حماس» لتصحيح الأخطاء الماضية واتّخاذِ قرارٍ مسؤول في مصلحةِ مليوني إنسان، عاشوا معاناة رهيبة ثمناً لهجومها في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023، ورغم مزاعمِ الانتصار، فسكان القطاعِ يعرفون الحقيقة أكثر من غيرهم. السُّلطة الفلسطينية استعادت غزةَ في عام 2005، وباتفاقها فُكّكتِ المستوطنات وأُبعد منها كلُّ المستوطنين.

«حماس» بعد التدمير الذي لحق بغزة تستطيع إفشال مساعي التهجير المليوني، وتقرن خروجَها مقابل وقفِ مشروع ترمب، إذن الخيار إما «حماس» أو مليونا فلسطيني.

الإسرائيليون يرون في الحركة المسلحة نقطةَ ضعفٍ لدفع أجندتهم، وإن كانوا يرغبون في إفشال محاولةِ تعزيز صلاحيات السلطة الفلسطينية، أو أي سلطة غير إسرائيلية في القطاع أو حلّ الدولتين. «حماس»، أو «كعب أخيل»، بعنادِها سَتُعين نتنياهو لتحقيق ما يحتاجه من الرئيس ترمب من دعم لمشاريعه العسكريةِ والتغييرات السياسية التي ربَّما لا يزال يريد إكمالها.

هل تُغلّب الحركةُ روح المسؤولية على الشعبوية، وتتَّخذُ الخطوة المقبلة التي تساعد في تعديل مشروع ترمب من التهجير إلى التعمير؟

أيضاً، لن يكون هناك تمويلٌ لإعادة إعمار غزة، مهما قيل من وعود، ما دام الممولون العرب والأجانب يشعرون بأن احتمالات حربٍ أخرى مفتوحة. فقد سبق وأنفقت مئات الملايين من الدولارات على تعمير غزة لتتسبب المواجهات مع إسرائيل في تدمير كلّ ما تمَّ بناؤه.


عبد الرحمن الراشد
إعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير الأسبق لصحيفة «الشّرق الأوسط» ومجلة «المجلة» والمدير العام السابق لقناة العربيّة. خريج إعلام الجامعة الأميركية في واشنطن، ومن ضمن الكتاب الدائمين في الصحيفة.

قراءة المزيد

سوريون يطالبون بالمساءلة بعد ظهور نجوم “التكويع” في الإعلام

منذ سقوط نظام الأسد، غيّر فنانون سوريون مواقفهم بسرعة، مما أثار جدلاً حول نواياهم الحقيقية ومصداقيتهم.

قراءة المزيد

بعد صعود نجوم “التكويع” في الإعلام.. سوريون يطالبون بالعدالة

منذ سقوط نظام بشار الأسد، تغيّرت مواقف نجوم الدراما السورية بشكل مفاجئ، مما أثار جدلاً واسعاً في الشارع السوري.

قراءة المزيد

مقتل شخصين في جنوب لبنان خلال اليوم الثاني من الاحتجاجات ضد الاحتلال الإسرائيلي

شهدت لبنان احتجاجات دموية أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من المدنيين، وسط توتر عسكري مع إسرائيل.

قراءة المزيد

إمام الثورة العباسية يقودها من الخفاء وهاربون من ظلم الأعداء

قراءات طويلة تراث الهاربون من بطش الأعداء وظلمة سجونهم.. “إمام” الثورة العباسية يقودها من تحت الأرض ومليار دولار عقوبة لإيواء خليفة مطارَد براء نزار ريان ...

قراءة المزيد

من حجب الجزيرة إلى ضرائب الشاي: غرائب الأسبوع في الوطن العربي

استعرض برنامج "الشبكة" بعض غرائب الأسبوع في العالم العربي، مثل حجب الجزيرة وضرائب الشاي، في مشهد سياسي مثير.

قراءة المزيد

“ميتا” تنهي تعاونها مع شركة فحص الحقائق: هل تتوالى الشائعات في “فيسبوك”؟

أصبح "فيسبوك" معرضاً لمزيد من الشائعات بعد إنهاء "ميتا" تعاقدها مع شركات فحص الحقائق، مما يهدد مصداقية المعلومات المتداولة.

قراءة المزيد

“ميتا” تنهي شراكتها مع شركة فحص الحقائق.. هل يزدهر الشائعات في “فيسبوك”؟

أعلن مارك زوكربيرغ إنهاء التعاون مع شركات فحص الحقائق، مما يثير مخاوف بشأن انتشار الشائعات على منصات "ميتا".

قراءة المزيد

أسباب مغادرة آلاف الشركات لمصر: تحليل ودراسة الوضع الاقتصادي الحالي

تواجه الشركات المصرية صعوبات كبيرة في بيئة الاستثمار، ما يدفع العديد منها للانتقال إلى أسواق مجاورة أكثر جذبًا.

قراءة المزيد

شاهد الفيديو.. سكان القرى الحدودية في لبنان: الاحتلال سيرحل وسنبقى

سكان القرى الحدودية في لبنان يؤكدون: "سنصمد وسنعود إلى أرضنا مهما كانت التحديات، الاحتلال سيرحل ونبقى".

قراءة المزيد

بدء تجربة لقاح جديد ضد الإيبولا في أوغندا من الصحة العالمية

أعلنت منظمة الصحة العالمية بدء تجربة لقاح ضد الإيبولا في أوغندا، بعد تفشي الوباء. الهدف هو حماية المصابين ومخالطيهم.

قراءة المزيد